قصة أحببت مدرسة
المحتويات
ايه دا ايه دا
قلبه هو ايه اللي ايه دا ايه دا
عقله هو في كده كده
قلبه ايوا في كده كده
عقله وهانروح المالديف كده كده
قلبهوهاني مون ايوا كده
يزن بس يا بابا انت وهو واللهي ما ناقصكوا
Back
يزن واللهي الود ودي اۏلع فيها عايشه علشان عيونك دول دعموا بسببها بس انا مش هاسيبها بردوا
يوسفيلا يا ياسين خلي يزن يركب عربية الاسعاف وهما هايشيلوا حور علشان تتنقل المطار
إيثار انت ازاي متقولش ان حور تعبانه
يوسفمش وقتك دلوقتي اهدي وهافهمك كل
حاجه
ياسين يزن مستني في العربيه والدكاتره بينقلوا حور يلا احنا علشان نلحق نوصل المطار قبلهم ونجهز جوازات السفر .....وانتي صنفار أنتي يلا تعالي معانا
ايثارإيثار إسمي
ياسين مقاطعا خلاص متجيش معانا انا
ايثارلا خلاص
يوسفطيب يلا وانتي هاتركبي معايا
ياسينوانا هركب معاكوا
يوسف ما انت ليك عربيه
ياسين ما هو انا يعني
يوسفخلاص يلا
في سيارة الاسعاف حيث بدأت حور تفتح عيونها وكان يزن ويقول
يزن حمدلله علي السلامه يا حورية قلبي انتي
حور بدأت تبكي وهي تقولطلقني يا يزن مش عايزه اشوف وشك طلقني
اتمني يعجبكم
اسفه طبعا الغياب طال لكن كنت واخده قرار ابطل كتابه خالص لكن رجعت اكمل القصه لاني بدأتها
ياسينايه.....لا .....لا مفيش ده حاجه تبع الشغل
يزن هو ايه اللي تبع الشغل....ايه علاقة الشغل بالدوا والعصير ايه ده
ياسينانت بس اللي مركز زياده يعني العصير كنت هاوزعوا علي الموظفين في الشركه علشان جوازك وكده والدوا علشان الصداع وغيروا يعني طبعا اللي حصل لحور انهارده مش لازم يتكرر
عقله هو انت سيبتوا ليه مش حاسس ان الموضوع ليه علاقه بحور
قلبه لأول مره هاتفق مع عقل الكلب بتاعك انا كمان عندي نفس الشعور وحاسس انهم مخبيين حاجه
عقله مش هارد عليك اصلا ولا هانزل مستوي لقلب متني زيك
يزنيعني اتفقتوا دلوقتي....بس انا مصدقوا
عقله مع انك بتشتمني بس عندك حق ده كتلة غباء
يزن بس اخرسوا
واتجه إلي غرفة حور لكي يفتح الباب
في غرفة ياسين
ياسين كنا هانتمسك ايه ده
يوسفانت غبي بتكلمني علي السلم ليه ما اوضتك موجوده
ياسين خلاص اهو اللي حصل ....بس هاتعمل ايه اللي ناقص نوع مخدر
ياسينمش تتأخر لأن الألم صعب انا عارف دي امبارح كانت بټعيط من كتر الۏجع انا شوفتها لما كان يزن داخل ليها وقفت علشان اطمن لكن الصراحه كنت فعلا هاعيط كان باين عليها التعب
يوسفمش عارف حاسس انها مش هاتكمل معايا
ياسينمش تقول كده إنشاء الله هاتكون تمام وبكره البقف ده تلاقيه هو اللي بيترجاها علشان تعبروا
يوسفتعرف اني كنت بدخل اوضتها كل يوم وهي نايمه واحط ليها ورقه في المذكرات بتاعتها
ياسين اشمعني
يوسفكان بيكون مكتوب فيها جمله من فيلم بتحبوا وكانت تنزل تلاقيني مشغلوا
ياسين ايه ده ....لا ده كده انت أخ حنين بقا
يوسفمش أخ اب انا اللي مربيها لأن ماما ماټت وهي عندها سنتين
ياسينايه جو الشموع السوداء ده خلاص ياعم قفل ......وكمان يعني انت السبب انها قلبوظه كده اه لو يزن يعرف كان نفخك
ضحك يوسف وأغلق الخط واتجه إلي سريره لينام
في غرفة حور حيث دخل يزن ليجدها تغط في نوم
عميق
و الدبدوب الضخم وكأنها ابنته
يزنتعرفي انك قمر وانتي نايمه ايه الجمال الطفولي ده .....يعني بتسحريني وانتي عامله انسه وبنت في نفسك وبتسحريني
بشكلك الطفولي وبيجاماتك اللي عليها كرتون دي
عقله أبتدينا فقرة الاعجاب بقا ونخش بقا علي
......يلا ما انت خليت قد
متابعة القراءة