ليلي عبد اللطيف تحذر للمره الاخيره

موقع أيام نيوز

 

وفي الشأن العربي، توقعت ليلى عبد اللطيف أن يتم إغلاق المدارس الرسمية في لبنان في عام 2024، وأن موظفي مطار رفيق الحريري الدولي هم في قلب الحدث، إذ سيشهد المطار فوضى تعرقل جهود رئيس مجلس إدارة الشرق الأوسط، وشركة طيران الشرق محمد الحوت ستنجح في إنهاء الأمر والوصول إلى حل، بالإضافة إلى عودة أعداد كبيرة من المهاجرين إلى لبنان وبناء شبكة استثمارية.

وأضافت أن الأضواء الإعلامية تتجه إلى مدير العام للأمن العام بالإنابة اللواء إلياس البيسري لحدث مهم وما بين البدلة العسكرية والبدلة السياسية أرى اللواء البيسري في الحالتين يؤدي التحية ويشكل المفاجأة، معقبة «ممكن أن يكون رئاسياً أو غير ذلك».

وحول مشهد المياه التي غمرت الشوارع اللبنانية بسبب الأمطار، قالت «عبد اللطيف» إنه سيكون مشهداً طبيعياً أمام قسۏة وخطۏرة المشاهد القادمة بسبب الأمطار والعواصف، وهنا أحذر وأنبه الجميع بإيجاد الحلول قبل وقوع الکاړثة خاصة خلال الأشهر الثلاث من السنة الجديدة.

وتابعت، أن أزمة انتخاب رئيس الجمهورية والخلافات المسيحية على اسم الرئيس سيجعل البطرك الراعي في حالة انزعاج شديد قد يتخذ من خلاله موقفاً صادماً لجميع قد نراه إما في حالة اعتكاف أو فحالة بعد واستراحة بعيداً عن حالة النكد السياسي كي يضع الجميع أمام مسؤولياتهم الوطنية اتجاه لبنان والشعب والرئيس.

وكشفت المتنبئة اللبنانية، أننا سنرى السيد حسن نصرالله في لقاء تاريخي مع إحدى القيادات العربية الخليجية والمرموقة ولا أستبعد أن يتم هذا اللقاء في دولة إسلامية بارزة.

وأشارت إلى أن عام 2024 سيكون السيد حسن نصر الله بين خيارين كبيرين ولأنه سيد المقاومة وسيد الكلام سنراه سيداً للحكمة والأحكام وجمهور المقاومة وأنصار حزب الله تملأ الشوارع تأييداً لقرار السيد حسن نصر الله.

واضافت ليلى عبد اللطيف، أن من ضمن الأحداث المفزعة التي ستواجه العالم في 2024، هو بداية الجوع وسوء التغذية في العديد من دول العالم، ومنها: «أفغانستان – غانا – السودان».

وتابعت بأن العالم على موعد في العام الجديد 2024 مع حدث فني مؤسف للغاية، ومن المتوقع أن يسبب حالة من الحزن والدموع والصدمة في البلاد التالية: « لبنان – مصر – سوريا».

وحذرت ليلى عبد اللطيف من موسم شتاء 2024، فهو الأخطر على الإطلاق، حيث من المتوقع أن تشهد العديد من البلاد في شتاء 2024 الثلوج وموجات من البرد غير المسبوقة خلال الأعوام الماضية، بالإضافة إلى زيادة أعداد الۏفيات في عدد من دول العالم بشكل كبير.

تم نسخ الرابط