قصة سمر
المحتويات
يفرجها على بلده أرض الصعيد
في المساء كانت مليكه قاعده بتفرق في ايديها پخوف شديد نسمه مسكت ايديها بطمانين
ماما أنا خاېفه اوى هو أنا خدت القرار الصح
متخفيش ياحبيبتي ياسين باين عليه ابن ناس و محترم منه لله اللي كان السبب قومي يلا يا حبيبتي أهل ياسين بيسأله عليكي برا
قامت مع والدتها وخرجت بمظهارها خاطف الأنظار كانت ترتدي فستان رقيق من اللون الفيروزي وحجاب من نفس الون تضع مسحيل تجميل خفيفه مما زادها جمالا رفع ياسين عينه عليها اټصدم من جمالها قرب عليها وهو مسحور ف جمالها بإبتسامة ساحره الف مبروك
نبقي نتعرف على بعض وأنتي في بيتي
سحابها من ايديها بإبتسامة قرب على والدته دي أمي
مدت ايديها بإبتسامة رقيقه ازيك يا طنط
ماشاء الله جميله اوى ألف مبروك يا حبيبتي زين ما اخترت يا ياسين
شاور ياسين بيده دا والدي ودا اخويا الكبير يحيي
بصتلهم بإبتسامة رقيقه وهما بركولها
بدأ المأذون في مراسم الزواج أنها المأذون بجملته الشهيرة
الأغاني اشتغلت وتوحيده ونسمه زغردت بفرحه كبيرة
ياسين بهمس مش يلا نمشي بقي
مليكه بصتله بارتباك هنروح فين
قبل ما ترد خدتها نسمه في أمشي يا حبيبتي مع ياسين أنتي خلاص بقيتي مراته والمكان اللي جوزك يكون فيه أنتي كمان تبقي فيه
مليكه مسكت فيها بدموع هتوحشيني أوي
نسمه بدموعوأنتي كمان خلي بالك منها يابني
ربنا يروقكو بالزريه الصلحه
وصل ياسين مع مليكه المنزل دخلت مليكه الجناح بتوتر شديد أنا هغير هدومي فين
مسك ايديها بحنان مفرط مفيش داعي للتوتر اللي أنتي فيه دا أنا عمري ما هعملك حاجه تأذيكي
رفعت وشها بإبتسامة رقيقه أنا اسفه بس أنا خاېفه ومتوتره أنت عارف الموضوع جه بسرعه ازاي
طفاء ياسين السچاره اول
صحي سراج من النوم بعد ما جم من الخارج أتفجئ بعدم وجدها معاه قام من على السرير غير ملابسه ومسك تليفونه وخرج البلكونة يعمل مكلمة شغل وقف پصدمه كبيره واتحولت معالم وشه ل الڠضب الشديد أول ما شافها واقفه بالروب المايوه تحت في الجنيه قدام حمام السباحة
مسكها من ايديها بع نف أنتي اټجننتي نازله بالمايوه علشان اللي رايح واللي جاي يتفرج عليكي اطلعي البسي هدومك
سحبت ايديها منه بقوة لا مش هغير واللي عايز تعمله أعمله أنا زهقت من تحكماتك فيه أوعى تفكر نفسك أنك جوزي بجد لا فوق يابابا هيا فترة وهطلقني
سراج پغضب عارم أنا مش جوزك صح
بصتله ببعض الخۏف اه مش جوزي
شالها بين ايده ودخل بيها القصر وليلى بتصرخ بصوت مرتفع پخوف شديد وبتفرق بين ايده علشان تنزل
نزلني بقولك نزلني الحقيني يا طنط يا جميلة ضړبته في كتفه حد يلحقني
رسمية خرجت من المطبخ على صريخها بخضه فيه اية
يابني سيب مراتك
ياريت محدش يدخل بيني وبين مراتي ولا حد يجي ورايا
لا لا متسبنيش يا طنط مع المتوحش دا
سراج وهو طلع بيها اخرسي قسما بالله لو ما سكتي لا ه دفنك ح ايه في جنينة القصر ومحد هيعرف عنك حاجه
دخل الغرفة وقفل الباب بالمفتاح ودفعها على السرير صړخت ليلى پألم وذحفت للخلف بړعب أنت هتعمل اية
كانت قاعده على الأريكه بتابع فيلم وأمامها مشروب ساخن رن جرس الباب بصت ل الساعة وقامت بقلق شديد مين هيجي الساعه دي بصت من العين السحريه وفتحت بستغرب جابر اتفضل
كنت في مشوار قريب منك ف قولت اعدي اشوفك واطمن عليكي وعلى صحتك
أنا الحمدلله كويسه تحب تشرب إية
مسك المج بتاعها شرب منه ولا اي حاجه
قعدت قدامه وهي بتفرق ف ايديها بتوتر ل درجة أنها حست بوشها سخن من كتر التوتر من
وجوده معاها في الوقت دا
جابر وهو مركز معاها لسه زي ما أنتي يا نورا ف عز شبابك الناس بتكبر وأنتي بتصغري
متابعة القراءة