قصة الزمردة

موقع أيام نيوز


استمتع بيكى شويه 
أمسك سکين من على المائده 
وبصوت عالى انا مش للتسليه 
نفسي انت فاهم ...
سيف اووومال عينيكى اللى فضحاكى دى...فأنا اهو
بسهل ليكى المهمه ..
اوجعها كلماته ..لتقوم بصفعه صفعه قويه 
ليتحول سيف إلى وحشا حقيقيا ..
ويمسك يدها ..
ليبدأ التحدى بين الزهرة الرقيقه وسيف الۏحش
يتصل سيف بالحارس لإحضار له امراءة تكون شديده الجمال ويكسر زهرة أمام نفسها 

يأخذ زهرة بقوة ويشدها لإحدى الحجرات 
وتصل تلك
المرأة الخليعه وهى تتراقص بمياعه..
تغمض زهرة عينيها وهى تبكى لما تراه أمام عينيها 
ليأخذ سيف تلك المرأة الأخرى إلى حجرة أخرى 
بعد مرور ساعه ..
يعطى سيف تلك المرأة المقابل ويأمرها بأن تغادر ..
يذهب سيف 
إلى زهرة .وينظر إليها ..
سيف انتى ما كنتيش هتملى عينى ..كويس انى جيبت البديل ..وضحكه ضحكه عاليه
ثم قام بفكها 
لتشعر تلك المسكينه بالذل ...
يرمى فى وجهها الملابس 
سيف غورى البسي الملابس دى 
وراحت فى النوم ..
ذهب سيف الى الحجرة الأخرى 
وهو يفكر فى تلك الزهرة التى اعترضت طريقه 
فلا يدرى ماذا يفعل 
فلم يرغب امرأة كما يرغبها ...
وبعد مده .سمع صوت صړاخ يأتى من حجرة زهرة 
قام بسرعه أنه فعلا صوت زهرة 
زهرة الحقنى يا سيف .. الحقنى يا سيف 
الۏحش فى نفسه بعد أن شعر أن تلك الزهرة بدأت تشغل تفكيره 
ليستيقظ على صوت صړاخ زهرة 
زهرة الحقنى يا سيف.... الحقنى يا سيف 
يذهب سيف بسرعه لحجرة زهرة 
سيف مالك يا زهرة فى ايه 
زهرة شوفت خيال حد فى البلكونه 
سيف اكيد بتحلمى انتى كنتى نائمه 
زهرة وهى ترتجف من الخۏف انا كنت صاحيه يا سيف .كنت عطشانه صحيت علشان اشرب شوفت خيال من وراء زجاج البلكونه وكان بيحاول يفتح الباب...
تركها سيف وذهب إلى البلكونه وبحث فيها ونظر الى الاسفل ولكنه لم يجد احد ولكن عند خروجه من البلكونه وجد جوانتى اسود واقع على الأرض
سيف باستغراب واضح أن فى حد فعلا حاول يدخل هنا ..واستغرب ذلك فلا احد يعرف مكان تلك القلعه سواه والحرس والخدم ...
ظن أنه ممكن أن يكون حرامى ..
ولكن كيف فالقلعه لها نظام حراسه والعديد من الحرس والأمن ..
دخل واغلق الشيش والزجاج ..
سيف أهدى مفيش حاجه ..ويلا نامى
سيف طب تعالى وأخذها من يدها لحجرته 
سيف اطمنى انا كمان مش عايزك 
ووضع وساده فى وسط السرير لتفصلهما عن بعض
زهرة كدا تمام 
يمر الوقت 
وياتى الصباح على أبطالنا 
استيقظ سيف على صوت بكاءها 
سيف فيكى ايه يا زهرة 
مش عارفه ايه ذنبي علشان كل دا يتفرض عليا..
سيف بحزن على بكائها ..فلم تكن تلك طباعه ..ولكنه يحب حقا وجودها ..
سيف يعنى انتى مكمله معايا علشان بس اڠتصبتك. 
زهرة من وراء قلبها فهى
تكن له مشاعر حقيقيه ولكن ترفض أن تعيش ذليله هكذا تدفع تمن اخطاء ريهام 
زهرة ايوا
عودة من الفلاش باااااك
زهرة وقد شعرت بنبرة الحزن فى كلامه ومدى صدقه شعرت بالاحراج من نفسها ..
زهرة بس انت وقتها سيبتنى فاهمه كدا 
سيف انا سكت بس ما قولتش حاجه
دلوقتى عرفتى ..وخلاص يا زهرة اللى رابطك بيا اهو مش موجود وانتى عندك حق انتى مالكيش ذنب ..والمشكلة بينى وبين ريهام 
ودلوقتي انتى حرة 
سيف انتى بتعيطى ليه دلوقتى
زهرة الناس هتقول عليا ايه 
اتجوزت واتطلقت بالسرعه دى 
سيف بخيبه امل كان يتمنى أن تقول انها تحبه 
فكلاهما تأبي كرامته بالاعتراف
سيف خلاص نفضل متزوجين لمده كام شهر وبعد كدا ننفصل...
زهرة بحزن كدا احسن .....
عند
 

تم نسخ الرابط